الأحد، 9 سبتمبر 2012

(Fund)
أو
(الْبُكَاءُ شَأْن عائلي حميم)

أصلاً، هم سَمِعوا نُواحَ إعتراضي الفخيم في سَرَادِيب العَزاء - المَنْصُوب عندنا، مدينة ،مدينة- فجلبوني...
عِنْدَهم، آونة العرض، حاولتُ...
وحاولتُ; تقافزت آثار السياط من صدري، الألاف منها، تقافزت على صقيع الرُّخَام، بين أوجه إنتظارهم الشمعية،اليقظة، بين أياديهم المانحة، تبحث وتبحث ....
أُقْسِمُ، أني حاولتُ جاهدة;
ما وجدتُ موضع - شبيه كتفنا- للبكاء.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق